خليلتي أسدلت

خليلتي أسدلت 
خمائل شعرها
مترنحة ... 
حنُت إلى كتفي
ماجت بهواها 
على قامتي
بحسن الجمال
كأنه القمر أكتمل بدراً
تائقة إلى موعد اللقاء
وهمسات الوصال 
صوتها لحن ساحر
عذب النغمات والغرام 
أيا خليلة و كلك هيام 
أدفئي روحي والفؤاد 
وخدك الوضاء شعاع
من الشوق والهيام
وتضاريس ربيعي 
ثارت حكاياته بالنداء
وسلسبيل القبل ارتوت 
 منه صحاري الشفاه 
و جند من طيب الشهد 
جاد حبي في قلبها 
بابتسامات من السعد 
وتاه بعد نداء الداء للترياق

بقلم : ✍✍✍✍
يوسف عجو 
Ousebe Ouje
Yousef Ejjo

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

خواطر أدبية

خلف الجدار

خواطر أدبية. . . خيوط الشمس