نمنمات لاوندية ...؟!.
---------------------
       حكايا الزيتون (١١٦) : 

زيتون متمرد ..

أنا لم أبكي 
غير إنٍّي 
وقفتُ 
      ... بإجلال ٍ 
و رأيتُ الدمع 
يجري جداول 

أنا لم أبكي 
غير إنِّي
وقفتُ 
       .... بجمرة الشفق
أحدّقُ
       إلى طائر الحرية .. ؟!.

زيتونة متمردة ...

    ... و يستمرُ المجزرة ...؟!.


تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

خواطر أدبية

خلف الجدار

خواطر أدبية. . . خيوط الشمس