في ليلة رَبيعك
في ليلة رَبِيعكْ.
في اللطفً بالحظة مَعَاكْ,
المعنى الذي أعطيتهُ لِي بِذراعكْ,
ليس في كلماتنا فقط، أيضًا في عينيكْ,
في الشعورِ والشعور في بِقلبكْ,
لقلبَك أنا في حُبك,
أفهمتُ أنكَ ستعطيني وعدكْ,
في نفس ألوقتك,
سمعتُ في الكلمات قلبْكَ, طلبتَ مني للانْتَظاركْ,
لِلإعطاء عائلتي، طلبكْ,
لِمعرفتهم، أنني لحُبكْ,
بِوعدكْ,
قبلتُ أن أكونْ في إيمانكْ,
ربِي هو ربكْ,
في أثناء أحساس قلّبي ظننتُ أنكَ أفهمتَ قلب لقبلكْ,
فوعظتُ الزهور على فستاني، وأنا في ألانتظاركْ,
في الأحمر لِلحُبكْ,
فوق شفتي، لكي أدافئ شَفايِفكْ،
للتطريز في ألقبلاتي لِشفاتكْ،
قضاء وقْتَكْ,
فَسَقَطتْ كل أوراق الأشجارِ بعدَ ربيعكْ,
حتى المجيء الجمد قد حان تحتَ قدمي وقدمكْ,
لم تأتِ إلى موعدكْ,
لقد طلبتُ منك في قلبي لقلبكْ,
أين وعدكْ أنت لم تَكُنْ صادقًا معي,
يقولون ما قالوهُ عنكْ,
سوف تَذهب في رحلةً مع زهرتكْ,
خارج عن بلدكْ,
لرحلة الالتزام ألخاصتكْ,
إذاً، عرفتُ خَطَتَكْ، في احتياركْ,
هي، كانت زهرتكْ، وليس أنا إليكْ,
هذه هي عائلتك، حَسبْ الترتيبْ الذي في اختياركْ,
هي كانت لِوعدكْ,
فلس أنا, أما هي صبحتْ زوجتكْ،
وأنت َلا تخبرني بقراركْ,
صبحت ْأسودً ملابسي هي عَنك،
لزمان قلبي كان أليكْ,
وبعد الشتاء، أتَيتَ لذكريات عني لِحُبكْ,
لكي أستمر معكْ,
وتراني أنني في كسوف حياتي مِن سبب حياتكْ,
أحبيتُ الدهرِ بما كان أملي مَعكْ,
لم أوافق على أن أصبح ثانيًا لِحُبكْ,
وتَخرج بِدُموعك، لتكون بعيداً عن حُبكْ,
كُنْتَ لا تعرف ليس لي من بعد الدموع عَنْكْ.
وكسرتني أمام أهلي وأهلك بما كآنة نقاء حبي إليكْ,
في كل مكان لِذكرياتي معكْ، سَقطتْ دموعي في الزمنْ من أجلكْ,
وغادرتُ من بلدكْ,
حتى لا أنساك، وأن أنسى ألامْ في كذب كانت منكْ,
يا قلبي الناقي في حبي كان عنكْ,
فأبقى فقط مع ذاكرتي لكي أتذكر ألامْ منكْ,
ولِعدم أن أراها هي معكْ,
قلتُ لها، حظاً سعيداً لزفافكْ.
بعدَ السلام عليكْ,
وأنتَ لم تتعلم عني لمعرفتَكْ,
قلبي ينزف بالدموعِ في ذكرياتي منكْ,
لأملي كان معاك،
ولم أنتظرك,
لأنني, لا أمل في حياتي بعدك,
برهاني لي من حاولتُ مره ثانية أن أقبلكْ,
فأنتَ لا تعرف معنى نقاءه الحب لحبيبك,
فأنا معي حُبً بِنقاء حبيبي فليس معكْ.
تعليقات
إرسال تعليق