التي أحب
التي احب
قلق مرعب في هسيس قبلتها.
قامتها
اللازورد في غفلة من شهوتها.
أحبها
كما الله خلقني من غفوتها
و تركني احصي محنة نجومها.
أسير في خطوة عبيرها يمنة"
و يسرة تحفزني حمرة
كادت أن تحشر الكون في سرتها.
لا تبالي في ألمي لحظة مرورها
سيل قبلات
رستمها بعدد رؤوس قتلاها.
نعم
انا ملكتها خلسة قمر
امتنعت فضة عن تدوير رغيفها.
أبكي على خيلي حينا
و أحيانا
أسوق فرسها
مطعونا بما لذ
من صهوتها.
الله يحرس مراكب قلبها
و يدع هدير فحولتي
يواصل عد غبارها.
تحبني
ليس كما يلبس كل عاشق نبضه
و يسير عاريا في ملكوت قبلتها
بل أعيش مسيحا
أزود عن فجيعة عشاقها
تعليقات
إرسال تعليق