زير النساء

زير نساء

أعشق كل امرأة ترويني شعرا
تحضنني في قصائدها
وتعدمني شنقا 
في نهاية القصيدة
 بجدائل كلماتها الدافئة
 حتى لا أموت في محراب شعرها
 وأنا أشعر بالبرد .
بل حرارة كلماته تسكرني
 إلى حد النشوة
 فأهرع كالفراشة
 إلى نار عشقها ولهيب حتفي .

م . فيصل أبو أﻻن .

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

خواطر أدبية

خلف الجدار

خواطر أدبية. . . خيوط الشمس