لم أعد احلم 
لم يعد لي حكاية
في هذا الصمت 
لم يعد لي رغبة 
كل الكلمات تؤدي
إلى فراقنا 
بات أحلامنا  
في مهب الريح
في هذا الصمت 
المرير
الرهيب 
قررت الرحيل
ماعاد لي رغبة 
مات ضحكاتي 
تلك الطفلة 
بداخلي تناديك
تتألم لغيابك
تكرهك
 تنتظرك
أريدك
أنت اشيائي
الجميلة 
القديمة
الجديدة
المبعثرة 
لقد سرقت 
منك احلامي المفقوده
انت ذاك الرجل الذي
لا أعرفه 
أعشقه
اجن
أحن إليه . . 
ساصرخ أحبك . .
 أحبك 
هل عرفت كيف أحبك . . .؟!
   لينا خليل

تعليقات

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

خواطر أدبية

خلف الجدار

خواطر أدبية. . . خيوط الشمس